اجمع صورا ومقالات عن انجازات بلادنا الحبيبة توسعة الحرمين الشريفين،
موقع مـــكـتـــبــــة حــلـــول افضل موقع مساعد لك حيث جميع الاجابات الصحيحة والمؤكدة علي مدار من خلال موقعنا قم بالبحث عن سؤالك داخل الموقع عبر الضغط علي علامة البحث والبحث عن السؤال او طرحه في حالة عدم وجوده .
اجمع صورا ومقالات عن انجازات بلادنا الحبيبة توسعة الحرمين الشريفين, مكتبة حلول
اعزائنا الزوار مكــتــبـة حــلــول نفخر بأن نكون دائما اول اختياراتكم لحصول علي الجواب الصحيح للكي نكون بفضل الله اكبر وافضل موقع علي جوجل يقوم بالرد علي اسئلتكم ونتشرف باختياركم لنا من خلال قوقل
جواب مـكـتـبـة حـلـول هو:
كانت التوسعة الأولى التي أُجريت على مساحة المسجد الحرام في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، حيث أمر بتوسعة المسجد بنحو خمسمائة وستين م2، وكان ذلك في السابع عشر للهجرة، وتعرض خلال فترة خلافة الفاروق للهدم إثر تدفق سيل جارف إليه.
ثم في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه أمر بتوسيعه مراً حتى أصبحت مساحته تمتد إلى4390 م2، ثم في الدولة الأموية والعباسية كان الأمر ذات الشيء من التوسيع والسعي في ذلك.
تمثلت بإدخال الإنارة الكهربائية إلى المسجد الحرام وتركيب المراوح الكهربائية لتخفيف حرارة الجو على المصلين به، أما في عهد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود فكانت بداية مشروع التوسعة في عام 1375 هجري، إذ أصبحت بفضل هذا التوسع تتسع لخمسين ألف مصلٍّ، واستمرت فترة التوسعة مدة بلغت العشر سنوات.
في الثالث والعشرين من شهر شعبان عام 1375 للهجرة تم وضع حجر الأساس لهذه التوسعة، وشملت عدداً من المشاريع من بينها افتتاح الشارع المواري للصفا، وتشييد ثلاثة طوابق وأقبية، وإضافة الشمعدانات وصحن المطاف والمقامات الأربعة، ثم شهدت توسعات في عهد الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود، ثم في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود شملت ثلاثة محاور من بينها توسيع الحرم المكي حتى أصبح يتسع لمليوني مصلي، والمحور الثاني يشمل الساحات الخارجية والتي تضم دورات المياه والممرات والأنفاق.
