0 تصويتات
بواسطة

من هو عبدالعزيز بن تركي الفيصل ويكيبيديا , عبدالعزيز بن تركي الفيصل , عبدالعزيز بن تركي الفيصل هلالي , ميول الامير عبدالعزيز بن تركي الفيصل , عبدالعزيز بن تركي الفيصل ميوله , ميول عبدالعزيز بن تركي الفيصل , عبدالعزيز بن تركي الفيصل اهلاوي , الامير عبدالعزيز بن تركي الفيصل الهلال , عبدالعزيز بن تركي الفيصل الاهلي , زوجة عبدالعزيز بن تركي الفيصل

من هو عبدالعزيز بن تركي الفيصل ويكيبيديا

حياته المبكرة

ولد في مكة المكرمة، أحد أبناء الملك فيصل بن عبدالعزيز، وقد تلقى الأمير تركي تعليمه الأولي والمتوسط في مدينة الطائف، ثم التحق بمدرسة لورنسڤيل الخاصة في ولاية نيوجرزي الأميركية وأنهى فيها تعليمه الثانوي متخرجاً عام 1963. ومن ثم دخل جامعة جورجتاون في واشنطن العاصمة.

العمل

في عام 1973 عين مستشاراً في الديوان الملكي بالرياض. وفي عام 1977، عين رئيساً عاماً لرئاسة الاستخبارات العامة، وهو الجهاز الذي أنشأه خاله كمال أدهم، وقد شغل المنصب خلفاً لعمر محمود شمس. وظل يشغل هذا المنصب حتى 2001. وعمل سفيرا للمملكة في بريطانيا وأيرلندا وذلك بعد إعفاء غازي القصيبي من منصبه، ثم أصبح في عام 2005 سفيرا للسعودية في أمريكا خلفا للأمير بندر بن سلطان الذي ظل سفيرا منذ أن عينه الملك فهد. وقد كان الأمير تركي الفيصل يتولى رئاسة جهاز الاستخبارات العامه قبل أن يصبح سفيرا. واستقال من منصبه كسفير للمملكة لدى أمريكا في فبراير عام 2007.

وسبق للأمير تركي أن زامل الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون خلال فترة دراسته الجامعية، وكان وثيق الصلة بعلاقات العمل والتعاون مع واشنطن خلال فترة رئاسته جهاز الاستخبارات العامة. ويعرف عن الأمير تركي الفيصل ثقافته العامة الواسعة ونشاطه الواسع ومشاركاته العديدة على الصعيدين الثقافي والاجتماعي. وهو أحد مؤسسي «مؤسسة الملك فيصل»، كما أنه رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث الدراسات الإسلامية.

رئاسته للاستخبارات السعودية

الأمير تركي الفيصل تولى رئاسة الاستخبارات العامة السعودية خلفاً للشيخ عمر شمس . وفي هذا المنصب لعب دوراً أساسياً في تمويل وتنظيم مقاومة المجاهدين ضد الاحتلال السوڤيتي لأفغانستان لحساب وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وجمع وإرسال المجاهدين العرب إلى أفغانستان، وتجنيد أسامة بن لادن للجهاد في أفغانستان.

سفير إلى الولايات المتحدة

الأمير تركي الفيصل يصافح نائب وزير الخارجية الإسرائيلي في مؤتمر الأمن في ميونخ، 2010

أمضى تركي معظم فترته كسفير إلى الولايات المتحدة مسافراً في أرجاء الولايات المتحدة (فقد زار 25 ولاية في خلال عام واحد). ثم استقال فجأة من منصبه في مطلع ديسمبر 2006.[2]

وحسب تحليل أرنو ده بورشگريڤ، المحرر العام في يونايتد پرس، "الخروج المفاجئ لتركي من واشنطن، بدون مراسم التوديع المعتادة، كان حتمياً سيطلق العنان لطاحونة الإشاعات. وهذا بالضبط ما قصده تركي."[2]

طالب تركي الولايات المتحدة أن تدخل في مفاوضات مباشرة مع إيران حول دورها في العراق، برنامجها النووي، ودعمها حزب الله في لبنان، إلا أن مسئولين سعوديين كبار آخرين، بما فيهم سابقه كسفير، بندر بن سلطان بن عبد العزيز، كانوا يحبذون موقفاً أكثر تشدداً، لاعتقادهم أنه في النهاية، لا مفر من الحسم العسكري لإثناء إيران عن برنامج الأسلحة النووية المزعوم.[2]

وقد استشاط تركي غضباً عندما دعى الملك عبد الله نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني للقاء في الرياض، على عجل، ولم يـُدعى تركي للحضور — وكان خروجاً غير معتاد على لقاءات القمة السعودية. بالإضافة إلى ذلك، لم يرسل شقيق تركي — وزير الخارجية لزمن طويل سعود الفيصل (1940)، المعتل، — نص ما دار في القمة إلى تركي؛ بل أرسل ذلك النص غريمه الأمير بندر.[2]

ويشغل الآن منصب عضو هيئة تدريس في جامعة جورجتاون.

مأثورات

"بغض النظر عن سمو أهداف الولايات المتحدة في حرب العراق، ففي التحليل النهائي، هي حرب استعمارية شبيهة جداً للحروب التي خاضتها القوى الاستعمارية السابقة عندما خرجوا ليـُخضعوا باقي العالم."

"أنا أتحدى الشعب الفلسطيني أن يتخلى عن الصراع المسلح ويتبع روح مهاتما غاندي ومارتن لوثر كنگ بالانخراط في عصيان مدني بدلاً من العنف، حتى في مواجهة مدافع إسرائيل. العنف هو سلاح الضعيف؛ اللا-عنف هو سلاح القوي."

أسرته

 

زوجته

الأميرة نوف بنت فهد بن خالد آل سعود

أبنائه

الأمير فيصل بن تركي بن فيصل آل سعود

الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل آل سعود

الأمير سعود بن تركي بن فيصل آل سعود

الأميرة مشاعل بنت تركي بن فيصل آل سعود

الأميرة نورة بنت تركي بن فيصل آل سعود

الأميرة موضي بنت تركي بن فيصل آل سعود

مكتبة حلول، هو موقع تقوم بطرح سؤالك فيه وتنتظر الاجابة عليه من فريق العمل الخاص بالموقع لتحصل علي االاجابة الصحيحة مجاناً حيث تجد اجابات المناهج التعليمية العربية والسعودية والالعاب و يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها
...